ذكرت
صحيفة "بيلد" الالمانية في عددها ليوم الاثنين 18/11/2013 ان لاعب كرة القدم الدولي
الالماني السابق في منتخبي تحت 16 و17 عاما براق قاران الذي اصبح جهاديا,
قتل في 11 اكتوبر في غارة جوية في سوريا.
ونقلت الصحيفة الواسعة الانتشار عن متحدث باسم وزارة الداخلية الالمانية "نحن نحقق في هذا الامر لكن لا يوجد تأكيد حتى اللحظة", مشيرة الى ان براق قتل في قرية قرب مدينة اعزاز التي تبعد نحو 2 كلم عن الحدود التركية.
واوضح شقيقه مصطفى قاران للصحيفة ان براق ذهب مع زوجته وابنيه الى سوريا للالتحاق بالجهاديين الاسلاميين, وانه ينوي بدوره الذهاب للبحث عن العائلة المفقودة.
ويؤكد توماس هنغن اخر مدرب اشرف على براق قبل ان يعتزل عام 2008 وهو في سن العشرين, "كان يعشق كرة القدم".
ولعب براق 7 مباريات دولية مع منتخبي 16 و17 عاما الى جانب لاعبين معروفين مثل سامي خضيرة (ريال مدريد الاسباني حاليا) وكيفن برانس بواتينغ (الذي اصبح لاعبا مع منتخب غانا وفريق هرتا برلين حاليا).
ويروي مصطفى عن شقيقه "قال لي ان المال والشهرة ليسا مهمين بالنسبة اليه", مشيرا الى انه عندما اندلعت الحرب في سوريا في ربيع 2011 "ارسل اموالا وادوية" الى المقاتلين.
واضاف "بما ان بعض الارساليات لم تصل الى وجهتها, قرر الذهاب بنفسه مع زوجته وولديه الى الحدود التركية لتنظيم توزيعها", مؤكدا ان شقيقه "قال انه لا يريد القتال".
من جهتها, اكدت شقيقته زحال لمجلة "فوكوس" ان براق "لم يتحدث الا عن الجهاد وامور اخرى من الجنون الحربي".
ونشرت بيلد اليوم صورة لبراق وهو يمسك ببندقية كلاشنيكوف سحبت عن شريط فيديو بث على اليوتيوب
ونقلت الصحيفة الواسعة الانتشار عن متحدث باسم وزارة الداخلية الالمانية "نحن نحقق في هذا الامر لكن لا يوجد تأكيد حتى اللحظة", مشيرة الى ان براق قتل في قرية قرب مدينة اعزاز التي تبعد نحو 2 كلم عن الحدود التركية.
واوضح شقيقه مصطفى قاران للصحيفة ان براق ذهب مع زوجته وابنيه الى سوريا للالتحاق بالجهاديين الاسلاميين, وانه ينوي بدوره الذهاب للبحث عن العائلة المفقودة.
ويؤكد توماس هنغن اخر مدرب اشرف على براق قبل ان يعتزل عام 2008 وهو في سن العشرين, "كان يعشق كرة القدم".
ولعب براق 7 مباريات دولية مع منتخبي 16 و17 عاما الى جانب لاعبين معروفين مثل سامي خضيرة (ريال مدريد الاسباني حاليا) وكيفن برانس بواتينغ (الذي اصبح لاعبا مع منتخب غانا وفريق هرتا برلين حاليا).
ويروي مصطفى عن شقيقه "قال لي ان المال والشهرة ليسا مهمين بالنسبة اليه", مشيرا الى انه عندما اندلعت الحرب في سوريا في ربيع 2011 "ارسل اموالا وادوية" الى المقاتلين.
واضاف "بما ان بعض الارساليات لم تصل الى وجهتها, قرر الذهاب بنفسه مع زوجته وولديه الى الحدود التركية لتنظيم توزيعها", مؤكدا ان شقيقه "قال انه لا يريد القتال".
من جهتها, اكدت شقيقته زحال لمجلة "فوكوس" ان براق "لم يتحدث الا عن الجهاد وامور اخرى من الجنون الحربي".
ونشرت بيلد اليوم صورة لبراق وهو يمسك ببندقية كلاشنيكوف سحبت عن شريط فيديو بث على اليوتيوب
من فضلك شارك هذا الموضوع اذا اعجبك
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire